مراجعة لعبة Dragon's Dogma 2 تحفة فنية أم تجربة محبطة؟ وهل تستحق الشراء ؟
مراجعة لعبة Dragon's Dogma 2 تحفة فنية أم تجربة محبطة؟ وهل تستحق الشراء ؟
دعونا نبداء المراجعة بطرح سؤال !
هل لعبة Dragon's Dogma II: تحفة فنية أم تجربة محبطة؟
حسناً صُنفت لعبة Dragon's Dogma II من قبل الكثيرين كأفضل لعبة في عام 2024 حتى قبل إصدارها. فهل هي حقًا لعبة رائعة كما تبدو في العروض؟ الإجابة معقدة بعض الشيء.
Dragon's Dogma II هي لعبة ضخمة تدور أحداثها في عالم خيالي يحكمه شخصية تُدعى "المستنير". يختاره التنين شخصيًا ويأخذ قلبه، وينتظر عودته لاستعادة القلب كدليل على استحقاقه للقيادة. في هذه الحالة، المستنير هو أنت، أيها اللاعب العزيز. نعم، أنت القائد.
لكن هناك مشكلة واحدة، هناك شخص آخر يدعي أنه المستنير ويعتبر نفسه القائد، ويعتبرك أنت وأتباعه مجرد تابعين له. هدفك هو كشف زيف هذا الشخص وتنصيب نفسك على عرش قيادة الشعب. باختصار، هذا هو هدف اللعبة التي ستخوض فيها مغامرة مليئة بالقصص والشخصيات، وتقود فيها شعب "البيادق"، الذي يعد أكثر ميزة فريدة في Dragon's Dogma.
لعبة غير تقليدية
قبل أن أتطرق إلى موضوع "البيادق"، يجب أن تعلموا أن هذه اللعبة ليست مثل Elden Ring أو The Witcher 3 أو Final Fantasy. إنها ليست لعبة تقمص الأدوار المعتادة التي تعرفونها. في الواقع، كلمة "اعتيادية" لا تنطبق على هذه اللعبة على الإطلاق. إنها شيء لم تروه كثيرًا من قبل، وهدفي في هذا المقال هو توضيح ذلك قدر الإمكان.
تبدأ Dragon's Dogma II باختيار الشخصية وتحديد مهنتها أو فئتها. لاحقًا، ستستدعي رفيقًا، وتعطيه اسمًا ومهنة أيضًا، وسيبقى معك إلى الأبد. نعم، إلى الأبد. تذكر أن هذا الرفيق أهم منك، لأن أسلوب اللعب تكتيكي أكثر منه قائمًا على الحركة. لا يعتمد على احترافك وإتقانك لآليات اللعب بقدر ما يعتمد على إتقانك لاستخدام "البيادق"، وهي التسمية التي تطلقها اللعبة على الرفقاء. يمكنك استخدام ما يصل إلى ثلاثة بيادق، وأثناء اللعب، ستعطيهم أوامر لمساعدتك في القتال. بدونهم، غالبًا لن تتمكن من هزيمة أي عدو.
البيادق: روح اللعبة
فكرة "البيادق" هي ما يميز هذه اللعبة. في البداية، اعتقدت أنها لعبة تقمص أدوار قياسية، وكنت أواجه الأعداء بمفردي، متسائلًا عن سبب عدم وجود بعض الميزات الأساسية مثل المراوغة. لاحقًا، اكتشفت أنني لست مهمًا بمفردي، وأهميتي تكمن في العمل الجماعي وكيفية إتقاني للقتال من خلال ليس فقط تخصيص المهارات اللازمة، ولكن أيضًا التعاون مع البيادق.
أحدهم يشحذ سلاحي أو يشفي، والثاني يهاجم من بعيد، والثالث يقاتل عن قرب، وهكذا. وكل هذا يتم بواسطة الذكاء الاصطناعي، وليس لاعبين حقيقيين أو عبر الإنترنت.
أهمية البيادق تتجاوز القتال. يتحدثون معك ويرشدونك إلى طريق المهمة إذا ضللتها، ويجمعون لك الغنائم بدلًا من أن تضطر لجمعها بنفسك، وينبهونك إلى وجود أشياء معينة قد تكون فاتتك أثناء الاستكشاف.
والعجيب أن كل بيدق له مزايا مختلفة عن الآخر، ليس فقط في الحجم والفئة، ولكن أيضًا في تجاربه السابقة. يمكنك توظيف بيدق كان يعمل سابقًا مع لاعب حقيقي آخر، وعندما يأتي إلى عالمك، يخبرك عن الأشياء التي رآها في عوالم أخرى. قد يقول لك: "هناك صندوق في هذا المكان اكتشفته مع القائد السابق"، أو "نقطة ضعف هذا العدو هي النار، لأنني واجهته مع القائد السابق وهزمناه بهذه الطريقة". تخيلوا، تجارب اللاعبين الآخرين ستؤثر على تجربتك في Dragon's Dogma!
والمثير للدهشة أنه إذا استكشفت مكانًا جديدًا لم يكتشفه اللاعب السابق، سيقول لك البيدق: "هذا مكان جديد بالنسبة لي، لم أره من قبل". ثم سيخبر اللاعب الأصلي الذي جاء منه البيدق: "لقد استكشفت هذا المكان مع قائد سابق".
نظام البيادق: ميزة فريدة ومبتكرة
نظام البيادق هو ميزة فريدة ومبتكرة تجعل اللعبة ممتعة ومثيرة للإعجاب. فكرة أن الرفقاء يساعدونك في جميع جوانب اللعبة، وليس فقط في القتال، تعطي اللعبة روحًا خاصة.
هذا النظام يشجعني على التبديل بين البيادق باستمرار للاستفادة من خبراتهم، على الرغم من أنني قد أخسر رفيقًا قضيت معه أيامًا رائعة.
ميزة القتال التكتيكي !
القتال في اللعبة ممتع بشكل عام، وهناك تنوع جيد في الأعداء. يمكنك إعطاء أوامر للرفقاء ليتولوا المسؤولية معك. في حين أن ألعابًا مثل Elden Ring تعتمد على استعدادك لمواجهة صعبة تختبر احترافك، تعتمد Dragon's Dogma على استعدادك وخطتك التكتيكية والمهارات اللازمة. كل مواجهة أشبه بمعركة صغيرة تتطلب تخطيطًا ذكيًا.
تقدم اللعبة آليات لعب مختلفة لتناسب جميع الاحتمالات. يمكنك استدراج وحش صعب إلى فخ وإيقاعه، أو تسلق وحش ضخم وضربه في نقاط ضعفه، أو رمي وحش صغير مزعج خارج الخريطة. اللعبة تفهم كل حركاتك وتقدم لك الآليات اللازمة لفتح جميع الاحتمالات.
عالم مفتوح مذهل وساحر ✅
عالم اللعبة مذهل يجمع بين الطابع الخيالي وطابع القرون الوسطى، مع مشهد بصري جميل ولمسات فنية رائعة. إنه عالم نظيف بصريًا، مما يجعل التجول فيه ممتعًا ومشجعًا للاستكشاف.
تم تصميم العالم بطريقة ذكية تجعلك دائمًا تقول: "قبل أن أذهب إلى المكان الذي أريده، دعني أتحقق من هذا المكان بسرعة". كلما قضيت وقتًا أطول في هذا العالم، كلما كشف لك عن خباياه واستمتعت به أكثر.
أحداث عشوائية
تحدث أحداث عشوائية في العالم يمكنك التفاعل معها، وتقريبًا جميع الأبواب في جميع الأماكن قابلة للفتح. العالم ديناميكي بشكل كبير، مع فيزيائيات متقنة، مما يتيح لك تجربة أشياء مجنونة.
ميزة وسلبية في خريطة اللعبة كونها غير مكتملة !✅⛔
الخريطة غير مكتملة ولا تظهر لك تفاصيلها حتى تمر على مناطقها وتستكشفها بنفسك وهو مايساعد علي الاستكشاف وزيادة قضاء الوقت في اللعبة. لكن لا توجد خريطة يمكنك شراؤها لفتحها وهو ما اثار استيائي كوني كنت افضل رؤية الاماكن التي لم ازورها بعد .لكن يجب عليك استكشاف الخريطة بنفسك، وأيضاً تساعدك علامات التعجب العديدة على العثور على أماكن مثيرة للاهتمام وهو الجانب المشرق هنا .
تشجيع الاستكشاف هنا اجباري !
اللعبة تشجعك على الاستكشاف، حيث أن السفر السريع محدود وصعب أو مكلف. ستقضي 90% من وقتك في التجول في الخريطة مع البيادق الذين يرشدونك. هذا يجعل اللعبة أكثر إدمانًا، حيث سترغب في قضاء وقت طويل في استكشاف عالمها المليء بالمفاجآت.
ميزة للعبة أضافية في نظام تطوير المهارات كونه غير تقليدي !✅
نظام تطوير المهارات في اللعبة غير تقليدي. هناك مهارات دائمة ومهارات مخصصة للأسلحة، ويمكنك اختيار أربعة منها فقط. هناك أيضًا مهارات مخصصة لشخصيتك يتم فتحها أثناء اللعب وتخصيصها حسب رغبتك. ولكن لا توجد شجرة مهارات تقليدية مثل ألعاب تقمص الأدوار الأخرى، أو صفحة تطوير مثل ألعاب Souls.
هذا الاختلاف منعش، ولكنه ليس بالضرورة رائعًا. في بعض الأحيان، كان الاختلاف سلبيًا.
المهام وتأثيرها على القصة
طريقة تصميم المهام تمنحك نوعًا من الحرية في تنفيذها بالخيارات التي تقدمها لك، وتأثيرها على القصة والقرارات، وأسلوب وصولك إليها. يمكنك تنفيذ نفس المهمة بطرق مختلفة، حتى خارج الصندوق.
الشخصيات في اللعبة تتذكر قراراتك والأشياء التي فعلتها معهم. تشعر بأن هناك ترابطًا غريبًا في تصميم المهام، على الرغم من أن كل شيء بعيد عن بعضه البعض.
القصة الحقيقية تكمن في المهام الجانبية
على الرغم من وجود مسار رئيسي في المهام الرئيسية، إلا أن القصة الحقيقية تتمحور في المهام الجانبية والأشياء التي تقوم بها مع الشخصيات، والتي قد تساعدك أيضًا في فتح نهايات مختلفة. كل هذه الأشياء تساعدك على تخصيص تجربتك بشكل كبير، لذلك غالبًا ما ستكون تجربتك مختلفة عن تجربة صديقك.
من الطبيعي جدًا أن تنهي اللعبة بالكامل دون أن تقوم بأفضل مهمة فيها لأنك فاتتك بالخطأ، أو أن تفوتك مهمة كان يجب عليك القيام بها في وقتها.
تخصيص تجربة اللعب
تقدم اللعبة مستوى جيدًا من تخصيص تجربتك، ليس فقط من خلال تطوير شخصيتك ومعداتها، ولكن أيضًا من خلال تخصيص تجربة اللعب ككل من البداية إلى النهاية.
بشكل عام، فكرة Dragon's Dogma هي أنها تريدك أن تمشي وتستكشف وتجرب وتخطئ وتبحث. هدفك واضح من بداية اللعبة، وكل شيء بعد ذلك هو أن اللعبة تريدك أن تذهب وتستكشف هذا العالم وترى ما يمكنك القيام به.
هذا يعطيني شعورًا بالثقة في الأشياء التي أقوم بها. جربت ركوب عربة على الرغم من أنني لا أعرف إلى أين ستأخذني، وأخذتني إلى مكان جديد في منتصف الخريطة غير المستكشفة. جربت الدخول إلى كهف لا أعرف ما بداخله، ووجدت نفسي أكمل مكانًا ممتعًا للغاية.
هكذا هي Dragon's Dogma بشكل عام، تريدك أن تجرب. وهذا يفسر عدة أمور: لماذا لا يوجد سفر سريع تقليدي، لماذا لا توجد مركبة أو دابة للتنقل عليها، لماذا لا توجد إشارة تدلك على مكان المهمة بالضبط مثل معظم الألعاب الأخرى.
ببساطة، ستفقد اللعبة الكثير من جوهرها الأساسي إذا فعلوا هذه الأشياء. ومع ذلك، لدي بعض الانتقادات الكبيرة التي سأتحدث عنها أكثر في قسم السلبيات.
سلبيات اللعبة
مشكلتي مع اللعبة هي أنه على الرغم من أنها مليئة بالميزات الرائعة التي قد تجعلها واحدة من أجمل الألعاب في العالم، إلا أنك تشعر بأن اللعبة لا تريدك أن تستمتع بها. هناك قرارات اتخذها المطورون وأشياء كثيرة تجعلك تشعر وكأن المطور يريدك أن لا تستمتع.
على سبيل المثال، هناك 30 إطارًا في الثانية على أجهزة الكونسول، والتي كانت أفضل بكثير مما توقعت. لعبتها على PlayStation وكانت التجربة ممتازة جدًا، ولكن في نفس الوقت، لم أرَ مبررًا لها وشعرت أن التجربة نقصت بسببها.
هناك أيضًا قرارات مؤسفة تم اتخاذها فيما يتعلق بالتنقل بشكل عام. لم تعجبني فكرة أن السفر السريع صعب ومكلف للغاية. في النهاية، إنها لعبة، ويجب عليك مساعدتي على الاستمتاع بها، حتى لو اضطررت إلى كسر القواعد قليلاً وتوفير وسائل تنقل سريعة.
وبعيدًا عن عدم وجود سفر سريع سهل، هناك أشياء أخرى مزعجة للغاية في التنقل، مثل تعب اللاعب أثناء الركض خارج القتال. ليس من المعقول أن أتوقف كل فترة للراحة. الأمر ممل ويجعل التنقل متعبًا، وهذا دون أن نذكر فكرة الوزن الثقيل بسبب حمل الأغراض.
لعبتك هي أم الاستكشاف، ومع ذلك تضع فيها هذا الحمل المحدود للغاية. لماذا؟ بالطبع، الحل هو توزيع الوزن بين البيادق. ولكن هنا نواجه مشكلة أخرى جديدة تمامًا، وهي سقوط البيادق الغبي.
ليس من الطبيعي كيف يسقطون! نكون نسير فجأة وأجدهم قد سقطوا في مكان لا أعرفه. في إحدى المرات، كنت أعبر جسرًا، وعندما نظرت حولي، لم أجد البيادق. اكتشفت أنهم جميعًا سقطوا في الماء وماتوا. يا سلام! هذا غير كثرة المعارك المبالغ فيها. كلما مشيت خطوتين، تظهر لك مجموعة من الوحوش لمواجهتها.
نعم، يمكنك الهروب من القتال إذا لم تكن ترغب في ذلك، ولكن كثرة المواجهات المتتالية مزعجة، خاصة أنه في بعض الأحيان لا يمكنك الهروب وتضطر إلى مواجهتها. هذا بالإضافة إلى أن الشخصية تتعب وينقص دمها مع مرور اليوم أو كثرة القتال. عندما يحدث هذا، يجب عليك الراحة، وللراحة، يجب عليك دفع مبلغ كبير من المال أو نصب خيمة. ولنصب خيمة، يجب أن يكون لديك معدات تخييم. وأثناء التخييم، قد يهاجمك الأعداء، إلا إذا كان لديك معدات تخييم أقوى، والتي تكون أغلى ثمنًا.
حتى طريقة التنقل الرخيصة التي وضعوها تثير الغضب. تستأجر عربة لتوصلك إلى مكان ما، ولكن الإجراءات طويلة جدًا. وبعد أن تستأجرها، تظهر فجأة مجموعة من الوحوش أو قطاع الطرق وتضطر للنزول ومقاتلتهم. يا أخي، افهميني يا لعبة، أنا أقوم بسفر سريع لأنني لا أريد أن أتعب نفسي بالقتال. تذهبون وتضعون لي قتالًا في المنتصف؟ لا، وأحيانًا يموت الثور الذي يسحب العربة، ويصبح الأمر كابوسًا في منتصف الليل.
لقد دفعت المال مقابل النقل، وفي النهاية، أقاتل ويموت الثور وأضطر إلى المشي. لماذا تصعبون الأمور إلى هذا الحد؟ إنها لعبة، وليست حياة حقيقية!
وعلى الرغم من قدرة اللعبة المذهلة على التذكر، إلا أنك عندما تقتل عدوًا كبيرًا، لا يموت. يعود مرة أخرى في وقت لاحق. عندما عدت إلى المكان في اليوم التالي، وجدته جالسًا يشرب الشاي مع أصدقائه. كل هذه الأمور كانت مزعجة ومحبطة، وتقلل من التجربة على الرغم من أنها تجربة رائعة جدًا.
نظام التقدم: سلاح ذو حدين
نظام التقدم في اللعبة، على الرغم من أنني من أكبر المعجبين به، إلا أنه يعاني من عيوب كبيرة. إنه يعتمد بشكل شبه كلي على فكرة رفع المستوى وجمع المال. رفع المستوى جيد وواضح وسهل، ولكن جمع المال، الذي يشكل تقريبًا 50% من تقدمك في كل شيء، هو جحيم.
كل شيء في هذه اللعبة يحتاج إلى المال، والمال الذي تكسبه دائمًا قليل، حتى في المناطق المتقدمة من اللعبة. هذا يجعل من أي تطوير شخصي صعبًا للغاية، على الرغم من وجود العديد من الأسلحة والدروع والأشياء الأخرى. ولكن لا يمكنك الحصول على أي شيء لأنه ليس لديك مال.
خلال 30 ساعة من اللعب، لم أقم بتطوير سيفي إلا ثلاث مرات، ولم أغير درعي إلا ثلاث أو أربع مرات أيضًا. هذا غير منطقي على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من المهام التي إما تنجح أو تفشل، ولن أبالغ إذا قلت لك إن نسبة كبيرة من المهام التي فشلت فيها كانت بسبب أن اللعبة لم توضح تمامًا ما الذي يجب علي فعله أو اتباعه.
على الرغم من أن اللعبة تعطيك الكثير من التعليمات في البداية، إلا أنه لاحقًا يصبح هناك ضعف كبير في التغذية الراجعة التي تحصل عليها منها، مما يؤثر على أسلوب التقدم. إنه لأمر مؤسف يا Capcom.
هل تستحق الشراء؟
على الرغم من كل هذه السلبيات، إلا أن Dragon's Dogma II هي لعبة رائعة حقًا. ومع ذلك، إذا كنت تنوي شرائها بسبب عروضها الرائعة، فصدقني أن تجربة اللعب لا تشبه العروض على الإطلاق.
معظم وقتك ستقضيه في المشي لمسافات طويلة والقيام بالعديد من المهمات. استمتعت باللعبة، ولكن العروض الترويجية كانت مضللة بعض الشيء.
الخلاصة
Dragon's Dogma II هي لعبة فريدة ومبتكرة تقدم تجربة لعب مختلفة ومثيرة للإعجاب. على الرغم من بعض العيوب والقرارات المحبطة، إلا أنها لا تزال لعبة رائعة تستحق التجربة.
إذا كنت من محبي ألعاب تقمص الأدوار وتبحث عن شيء جديد ومختلف، فإن Dragon's Dogma II هي الخيار الأمثل لك.
ولكن كن مستعدًا لمواجهة بعض التحديات والصعوبات.
التقييم
على الرغم من أنني لا أستطيع إعطاء تقييم نهائي للعبة في الوقت الحالي، إلا أنني أعتقد أنها تستحق التجربة. إنها لعبة عميقة ومعقدة، وتحتاج إلى وقت لاستكشاف جميع جوانبها وتكوين رأي شامل عنها.
اشتركوا في القناة
إذا كنت مهتمًا بألعاب الفيديو وأخبارها، فلا تنسى الاشتراك في قناتنا واضافة موقعنا في المفضلة ومتابعتنا علي وسائل التواصل الاجتماعي . نحن نقوم بتقييم العديد من الألعاب والتحدث عن أخبار الألعاب باستمرار. قد تكون هناك بعض السلبيات موقعنا كونه جديد ، لكننا مثل Dragon's Dogma، ستستمتعون معنا كثيرًا على الرغم من وجود سلبيات ❤️
ما هو رد فعلك؟